السؤال:
رؤية طلوع الفجر بالعين المجردة في بدايته من العسير في هذه الظروف؛ لأنَّ الأنوار الكهربائية وضوء القمر أحيانا قد تمنعان من ذلك، فهل يكفي ثبوت ظهوره بواسطة العلم الفلكي؟
وهل الإمساك يكون على الأذان الحالي للفجر أو يؤخر إلى أن يبرز للعيان واضحا؟ وما صحة صيام من يؤخره إلى هذا الوضوح؟